قريت أمس في موقع zdnet.com كتب Emil Protalinski مقال عن إشاعة متداولة أن شركة جنرال موتورز بتتخلى عن الإعلان في موقع فيسبوك وموقع فيسبوك يعتمد من الإعلانات بأكثر من ثلاث أرباع من دخله، وهنا مربط الفرس.
وإنهم يخططون لوقف إعلاناتهم في الفيسبوك كوسيلة للترويج لمنتجاتهم المختلفة، لأنهم شافوا إنها غير فعاله وما فيه أي تأثير من ورى هالإعلانات في موقع فيسبوك.
وقالوا إنهم بيعتمدون على صفحتهم المجانية في فيسبوك اللي فيها آلاف من المشتركين.
المهم إن الجماعة أستاذو من الفيسبوك والمصاريف اللي يدفعونها 10 ملايين دولار للدعاية و30 مليون دولار لتغطية محتويات الصفحة حيث إنهم يدفعونها لوكالات إدارة المحتوى والصيانة للصفحة.
وهو يقول أنو لو الشركات الكبيرة الثانية عملوا مثل ما عملت جنرال موتورز وش بيكون مصير الفيسبوك؟ من الممكن إنها بتكون كارثة!
وهذا الكلام الخبر اللي كتبه : Emil Protalinski
والحين انا أقول وطبعا حسب نظرية إبن خلدون في مقدمة إبن خلدون عن نشوء الدولة و إزدهارها وهرمها ومن ثم سقوطها .. وفي الوقت الحالي أتوقع أن النظرية تنطبق على الفيسبوك لأنه يعتبر دولة حيث إن يعد ثالث أكبر دولة في العالم في عدد الأعضاء بـ 900 مليون عضو.
وشفنا كيف بدا الفيسبوك في عام 2004 وبعدين نما بشكل سريع وأصبح إمبروطورية غير متوجة في عام 2008 والآن توهّج الفيس بوك وأصبح متوج على عرش مواقع التواصل الإجتماعي بأكثر من 900 مليون عضو ..
و لكن أتوقع 2012 أنو حسب نظرية إبن خلودن إن لكل بداية نهاية ولكل طلوع نزول .. وهذا اللي راح يحصل مع الفيسبوك وأتوقع النزول سريع مثل ما كان الطلوع !
والبداية من إن الشركات ما تلاقي المردود المنتظر من الإعلانات …
هالنظريه تنطبق على كل شي بهالدنيا … و لا محال لاي شي انه ما يمر في هالمراحل ..
ومشكوره على الموضوع ..
بالضبط أخوي .. كل شي في هالدنيا إلى زوال ولا باقي إلا وجه سبحانه وتعالى ذو الجلال والإكرام ..
الله يسلمك .. وشاكره مشاركتك 🙂
فيها وجهة نظر هلا
لكن الدول تنهار من اسباب داخلية غالبا وهذه الصعوبة في حين تركز كليا على بيئتها الخارجية والحماية من المنافسين تجد ان من داخلها احد ما ساهم بانهيارها
عموما هناك الكثير من الغرائب حول فايسبوك فلم نعتد يوما ما ان تكون شركة معظم ما تملكه اصول معنوية وتقيمها 104 مليار دولار
ننتظر ونرى
بالضبط .. بننتظر وبنشوف .. ولو إني أرى إن الرؤيا ضبابية
أصبحنا في ال 2015 ومازالت الفيس بوك قادرة على الاستمرار والنمو في عدد المشتركين وفي عدد الأرباح فهو أصبح كالادمان هذا غير ان الفيس بوك قامت بتعديل كبير في طريقة الاستهداف لم تعد كالسابق اعتقد انهم قادرون على التطور ولن ينهار الفيس بوك بتلك السهولة