من زمان عن سوالفي اللي أحاول أصيغها وأقولها وألقيها كأنها قصيدة .. وأتمسك بالقافية والإ الوزن لكم عليه 🙂
تفضلوا آخر ما كتبت وقلتها كمان أمس في سناب شات:
ابركد .. و ما من ركاده ..
ليت من له جناحين ويطير
حظيظ منهو بمقعد القيادة
يا حظه حظاه يده ع القير
يسوق بكيفه .. محدن راده
المهم يتبع علامات السير
ويبتعد عن السرعة الزيادة
ولو طالت به .. المشاوير
للوعد موعد وكلن لميعاده
وكل من له خصال وتدابير
ومن بغى التميّز والريادة
لو ماصار أول .. ما يفرق أخير
والناجح .. يا كثرهم حساده
اللي من قوم .. زوير وعوير
ماعندهم الا التسّدح والرباده
أبد لايهمونك .. هالمغارير
والناس اللي عنك اليوم صاده
بتدور فيهم الدنيا .. والمقادير
يازين ناسٍ .. ماتهمها المادة
واللي قبل القرار تستشير
ويازين اللي عندهم إراده
واللي يقدرّون الكبير والصغير
نجد اللي بقلبي حبها زيادة
وغلاها من غلا ربعي المساتير
أحب ديرتي .. وأهلي النجاده
وأحب لهجتي وخصوصا “مير”
وأحب أشرب قهوتي .. سادة
أو على الريحة من باب التغيير
وأسولف على من يبغى إفادة
وابعذر الكفو من أهل المعاذير
هذا كلامي وإن بغيتوا إعادة
ابنشره ع النت واعملوله شير
والا تراني بركد ذيك الركادة..
بتقولون منها يالله عسى خير